ساهم في إعادة الأمل: حملة ترميم ثانوية إسماعيل الريّس في حرستا
في قلب حرستا، حيث كان صوت العلم يصدح بين جدران ثانوية إسماعيل الريّس، لم يبقَ سوى أنقاض تحمل ذكريات أجيال من الطلاب والمعلمين. الحرب لم تكتفِ بهدم الجدران، بل حاولت إطفاء نور التعليم، لكننا اليوم أمام فرصة لإعادة هذا النور إلى مكانه، وإحياء مدرسة كانت منارة للمعرفة.
لماذا يجب أن نتحرك الآن؟
كيف يمكنك المساهمة؟
كل لبنة تُعاد إلى مكانها، وكل قلم يُوضع في يد طالب، هو خطوة نحو مستقبل أكثر إشراقًا. كن جزءًا من إعادة البناء، وساهم في صنع التغيير اليوم.